مقالات

عبدالمنعم شجرابي يكتب حزر فزر

عبدالمنعم شجرابي يكتب حزر فزر

*** الضحية التي راحت ( ضحية الضحية ) هي ( جلود الضحية ) وكثير منها ( رماه أهله ) وأصبح مزرعة ( ينوني فيها الضبان ) متحولاً من ( نعمة ) إلى ( نقمة ) والضحية في السنة مرة
*** خرجت الفضائيات السودانية إلى بلدنا الطيب والطيبون أهله شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً مقدمة الإنسان والزرع والضرع والطبيعة والجمال واللوحة ( واهو ده الشغل ولا بلاش )
*** بالمناسبة لا مقارنة بين البرامج الميدانية والمقدمة من الأستوديو تحديداً تلك التي يجد فيها الضيف ( راحته بالكامل ) ولا يتصبب عرقاً من أسئلة توجه إليه ساخنة ( زايغاً ) من الأجوبة
*** كوبر يزحف ( لتأكيد المؤكد ) أنه ضيف ( أثقل من ثقيل ) يرفض من الممتاز المغادرة
***شخصياً أعاني من قدمي اليسرى ولا أدري أينا أكثر معاناة أنا أم الهلال الذي يعاني من ( اليمين )
**** بالمناسبة أحب أهداف الزاوية اليسرى وأحبها ( أرضية ) لا ( علوية ) وإن كنت أحب الأهداف من ( المسافات البعيدة ) فإنني أحب ( الشبال ) وأحبها ( تكلة ) وتعجبني في مرمى المريخ أهداف ( النيران الصديقة )
***وكيف ألوم وليد الشعلة على إهدار الفرص السهلة طالما أنه يحرز الصعبة
*** باقة ورد للذين قضوا العيد بأوطانهم الصغرى باقة ورد ندية للرائعين الذين جعلوا العيد عيدين
*** تسديد ضربات الجزاء تدريب وتدريب واستمرار في التدريب
تسديد ضربات الجزاء هدوء وبرود وزاوية وتحديد الزاوية قبل ( الفهلوة والجدعنة ) فهل تسمعني العزيز ( غربالنا )
*** أعرف جيش من اللاعبين المحظوظين لكني لا أعرف محظوظاً في الدنيا أكثر من رمضان عجب ( ولا عجب )
*** والأسباب التي ( أجادت ) بالكهرباء أيام العيد كفيلة إلى حد كبير وأكرر كبير باستمراريتها مع القليل والقليل جداً من ساعات القطوعات المبرمجة
*** ما حأقول ليك ( حزر فزر ) وما حأقول ليك ( الهابط منو ) وفقط حأقول ليك البقاء بالممتاز مكلف ( وفاتورة ) العودة إليه أكثر تكلفة أقلها أن ( البداية من الصفر )
عبدالمنعم شجرابي ..

إشتياق الكناني

صحيفة العهد اونلاين الإلكترونية جامعة لكل السودانيين تجدون فيها الرأي والرأي الآخر عبر منصات الأخبار والاقتصاد والرياضة والثقافة والفنون وقضايا المجتمع السوداني المتنوع والمتعدد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى