عبدالمنعم شجرابي يكتب: .. اضرب واهرب ..الزنج والعرب والحلب
عبدالمنعم شجرابي يكتب: .. اضرب واهرب ..الزنج والعرب والحلب
في ندوة عن كيفية إصلاح حال الكرة السودانية قال ظريف ظرفاء أمدرمان المرحوم كمال سينا ؛ نموت كلنا ويجوا ناس تانين وفي إصلاح الحال السياسي ( والبقر تشابه علينا ) أرى شخصياً ما رآه كمال سينا في الكرة
*** العالم يتقدم في كل ( ساعة ) إن لم يكن كل ( ثانية ) وعلى مدار سنة واحدة تأخر السودان سنوات وسنوات وسنوات
( لا للحرب )
*** أطباء سودانيون بمصر يعالجون مرضاهم ( بما تيسر ) ونازحون ( بما تيسر ) يساعدون النازحين ( والتكافل ) قائم
( ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها )
*** الزول ده يتكلم بلا علم ولا معرفة
الزول ده يطرطق بلا مسؤولية الزول ده شغال تهريج
الزول ده زول ساي
*** إلى الآن الوطن تحت وطأة ( الما معانا ضدنا ) وأصحاب هذه العبارة ( ومستعملوها ) هم حقيقة ضد الوطن
*** اعتذرت عن تلبية دعوة رئيس تحرير التلفزيون الجزائري ( المدير العام ) والمشاركة في الاحتفال بالبرامج السنوي فلا تأشيرة دخول للقاهرة إن خرجت ولا زال العالم يحلم بالسفر بلا جوازات سفر
*** احتيال مؤسسة تعليمية على طلابها وإضاعة مستقبلهم مؤلم .. احتيال السوداني على السوداني بمصر محزن
( وظلم ذي القربى أشد إيلاماً من وقع الحسام المهند )
*** جهده مقدر وتواصله متين ويبقى الكابتن شوقي
عبدالعزيز شاهداً على نجاحات تجمع قدامى لاعبي الهلال الذي ( ما قصر ) ولن يقصر تجاه من أعطوا وقدموا لهلالهم والآن يحتاجون إليه والأخ هشام السوباط بالإشارة يفهم
*** بعطبرة ومثلها أمدرمان وبورتسودان وغيرها عاش ( في أمان الله ) متجانسين
( الزنج والعرب والحلب ) وقامت الحرب فتولد همس من هذا ضد ذاك ليصبح ( الهمس جهراً ) وبنزعة عنصرية ولدت خطاب الكراهية ولا ولا ( لعهد الجاهلية )
*** يا سعادتك اسمك ده موسيقي وعاجبني رد وأنا ذاتي أعجبك كان ذلك آخر لقاء لي مع الزعيم الجنوبي السن منايا مقايا قبل انفصال الجنوب وذهابه وزيراً للداخلية ببلاده جمعتني الصدفة بإحدى مستشفيات القاهرة بواحدة من كريماته
( فهاجت الذكريات ) وتحدثنا عن ( السودان القديم ) عن الإخاء والمحبة والجمال
أيام ليتنا عدناها أو عادت الأيام
عبدالمنعم شجرابي ..