أحمد المبارك الرُّوحُ شأنُها آخرٌ، لكنَّ رَغبَة جسدي وعَوَزُه إلى الكَنَفِ فاقَت احتماله. رأسي يَمُورُ بأفكارٍ مُشَوَّشَة. مُستَلقٍ على سريرٍ،…
أحمد المبارك الرُّوحُ شأنُها آخرٌ، لكنَّ رَغبَة جسدي وعَوَزُه إلى الكَنَفِ فاقَت احتماله. رأسي يَمُورُ بأفكارٍ مُشَوَّشَة. مُستَلقٍ على سريرٍ،…