قحت

بعد أن بارت وتبددت كل المبررات التي ساقتها ميليشيا آل دقلو وجناحها السياسي ومن ورائهم (الكفيل) دافع الأجر لتبرير شنها…

"الهيبة الشخصية تختفي دائماً مع الفشل، فالبطل الذي

مبدئيا أرى أن مبادرة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان

من الواضح أن تنسيقية القوى المدنية 'تقدم' تمثل توجهاً

علي خلفية بعض المطالبات من منظمات مدنية سودانية

من لا يري بشاعة هذه الحرب ودناءة أهداف من يقفون

علمنا بما لا يدع مجال للشك أن في نية حمدوك العودة

ربطت قحت أو تقدم مشروعها السياسي بقائد المليشيا

قحت) او مايسمى بتقدم اصبحت من الماضى بعد ان

جاء فى الاخبار ان مركزى الحرية والتغيير "-قحت"