في بداية هذا المقال نعيد عليكم ما ابتدرنا به هذه
القوالات
اثناء تناولنا هذه السلسلة من المقالات و بعد كل مقال
نواصل ما انقطع من حديث في المقال السابق عن اغنية
بعد المقال السابق و السادس في الترتيب من هذه
عندما طرقت هذا الباب وفِكرته كما ذكرت كنت أريده
(يا صديقي الشعر العربي و الجاهلي خاصة كله قوالات و
اليوم نتناول اغنية مختلفة عما تناولنا في المقالات
كما ذكرت في أول مقال من هذه السلسلة ربما تكون هذه