كلما يموت مبدع من مبدعي بلادي ينكسر قلم من أقلام إنارة العقل وسعادة القلب…. فالحرف والكلمة رسالتها اقوي وأسرع… اليوم يودع الورق ورائحته الشاعر السوداني ابن كل بيت واب لكل إبن وابنة في هذا الوطن الشاعر/محمد طه القدال
وفي مستشفي آسيا بكل هدوء لملم كل اقلامه وكتبه الروائي والقاص والمثقف الكبير عيسي الحلو ويسلم روحه إلي بارئها.
الا رحم الله مفكري وأدباء بلادي رحمه واسعة.
إنا لله وإنا إليه راجعون