انتصار إبراهيم النور تكتب: ..بدون مجاملة..رئيس الوزراء الجديد بأي حال عدت ياعيد

انتصار إبراهيم النور تكتب: ..بدون مجاملة..رئيس الوزراء الجديد بأي حال عدت ياعيد
الموقف الاخلاقى هو الذى يحصن الأوطان من الانهيار الداخلى.. والعدوان الخارجي..
القيادة تعين رئيس الوزراء الجديد ترجو أن يكون تعين صادف أهله حتى لانعيد التجربه الحمدوكيه والسؤال الذي يطرح نفسه هل استفادت القياده من التجربه الحمدوكيه والتي
قادت السودان الى حافة الانحدار وقاع المتاهات…
القوة مهما بلغت من جبروت ستظل وعاء اجوف مالم يسندها خطاب روحى.. وعندما يضمحل الايمان تضمحل الدولة…
هل استفادت القيادة وتحررت من قيود التبعية العمياء لمدنية مجتمع الميم الغربى، وكانت عند حسن ظن شعب السودان المسلم المعپئة بطاقات روحية المزود بامكانيات ارادية الذى انتصر بقوة العزيمة وصدق الايمان على اضخم غزو خارجى يشهده القرن فى قصة انتصار كانت مستحيلة لكن حققها شعب السودان بفضل الله وعونه.
واكد بانه شعب مؤمن صاحب مبدا وقضية قادر على تحقيق كل شىئ
القيادة هل عرفت قدر الشعب السودانى المسلم وفلذات اكباده بالجيش السودانى وتوافقت على تعيين
رئيس وزراء طالع لله حافظا باليقين المو أقف المعطره بديننا وسيره نبينا محمد صلى الله عليه وسلم متوكل على الله متوشح بعباءة الايمان
مزاوج. بالاصالة والمعاصرة.. جاهز لتشكيل حكومة مهام نموذج فتية السودان اصاحب العقول النيرة الذين تالقوا رغم الحصار فى تاسيس شركات جياد ومجموعه الصناعات الهندسية ومنظومة الصناعات الدفاعية والكهرباء والسدود وصناعة البترول والقمر الصناعى
حكومة تشبه المرحلة مزودة بامكانيات ارادية وطاقات روحية قادرة على تاسيس مشروع سودان النهضة والقيم
كسره
الإدارة الأمريكية ودويلة الشر الإمارات العبرية ما ينفع معها إلا العين الحمراء
واقصد الحكومة تتوجه نحو الصين وروسيا والسماح للروس باقامة قواعد حربية علي ساحل البحر الأحمر وكذلك توقيع اتفاقات تجارية خاصة بالتعدى والزراعة
تأكدوا تمام إقامة القواعد الروسية معرقلة من قبل الرئيس السيسي مصر ومحمد إبن سلمان ومن ورائهم دول الغرب امريكا بريطانيا ودويلة الشر الإمارات العبرية سرطان وشيطان العرب راعية الإرهاب في العالم العربي والإسلامي والعالمي ربيبة دولة بني صهيون وقائدها عميل الغرب
آخر الكسره التحيه للمدير فرع بنك الادخار فرع بورتسودان الأستاذ حسن ميرغني الشريف الد ينمو المحرك. للبنك. وهو لا يالو جهدا في مساعده العميل يستمع بكل سعه صدر أن تكون في حضرته لا تملك. سواء الإصغاء والانتباه وهو المالك في مدينه السؤال حقيقه الرجل المناسب في المكان المناسب