العالم الفلكي السوداني بروف انور يدلي بالمثير حول الأطباق الطائرة التي ظهرت في سماء امريكيا
تقرير : اميمه المبارك
تعتبر الابحاث التي يجريها علماء الفلك السودانيين حول الكون وعوالمه امر يجعلك تفكر ملييا ان هذا الكون كبير وواسع بمجراته وكواكبه التي نعلم منها البسيط وتحدث العلماء عن تلك الكواكب التي قالو لانستبعد وجود
مخلوقات وسكان موجودون في تلك الكواكب ويعيشون حياة قد تكون مثل سكان الارض او افضل منها ، فهيا كواكب كثيرة وفيها المثير الذي يتطلب البحث في عوالم هذا الكون الواسع ومعرفة المزيد عن خفاياه .
وكان قد اصدر البانتغون تقريرا رسميا حول الأطباق
الطائرة وعن “ظواهر جوية مجهولة وغير مفسرة”
وكشف أحدث تقرير صادر عن البنتاغون بشأن الأجسام الطائرة المجهولة عن مئات الأحداث الجديدة التي مثلت “ظواهر جوية مجهولة وغير مفسرة”.
حيث ارتفعت مشاهدات الأطباق الطائرة حول العالم إلى سبعة أضعاف خلال العقد الحالي، مقارنة بالتسعينيات.
وقال بروف انور احمد عثمان ان ما ظهر في سماء أمريكيا وعند الرجوع حول ابحاثه توكد عن وجود حياة أخرى وسكان غير سكان الارض ولهم دليل على وجود
سكان في الكواكب الأخرى ولهم اطباق طائرة يتنقلون بها من كوكب الى اخر وماذكر عن ظهور اطباق في امريكا دليل دامغ على وجودها حسب ماذكره العلماء . واكد بروفسير انور (إعدت هذا الحديث السابق .لبحثي عن إدلة منطقية جديدة وجدتها لوجود حياة في كواكب اُخرى .سأنشرها لاحقا) وقال توجد حياة غيرنا.
وقال ان الادلة القرآنية كثيرة توكد عظمة الله وقدرته في ان يكون هنالك سكان غير سكان الارض في كواكب أخرى . واكد ان الكون هذا بلا حدود. مُترامي الاطراف وبه مليارات الكواكب والنجوم والسُدم والمجرات والاقمار وغيرها. وهو كُون مُذهل واشار ان الارض في عُمق هذا
الكون لا تمثل الا بمقدار من ذرة من هذا الخلق العظيم . واكد ان الارض كحبة رمل في صحراء او كقطرة ماء في محيط. ولا تساوي جناح بعوضة امام قدرة وروعة وعظمة خلق الله. وقال ان الانسان وارضه تحت الزيرو…under zeRo.
وقال ان الله قادر ان يخلق مثلنا في كواكب أخرى ويخلق غيرنا في مجرات اخري وقادر علي ان يخلق افضل او اقل منا في سموات واماكن اخري في هذا الكون. وكد بروف انور لايظن الانسان انه وحده في هذا الكون. فهذه الكواكب لم تُخلق عٓبثا وهذه المجرات لا
تجري فارغة وهذه النجوم لا تنبض بلا سبب. وقولك انه لم يات ذكر مخلوقات غيرنا في كُتبنا المُنزلة المقدسة، قول مردودو وحكمته انه لم يأت الذكر حتى لا تنشغل بامور قد تبعثر تركيزك ومعرفتك بنفسك عند بحثك وانشغالك لمعرفة من هم الذين يعيشون معك ف الكون وحتى يأتي وقت الحديث عنها وإكتشافها.
وذكر ان الماء قد يكون شرطاً لوجود حياة مثل الانسان وكوكب مثل كوكب الارض، ولكن ليس شرطا لوجود مخلوقات اخري لا تعتمد علي الماء في حياتها ونشاطها. وقد توجد اراضي أخرى تماثلنا ويوجد فيها ماء وحياة مثلنا ايضا.وقد توجد مخلوقات اُخرى لا تعتمد علي الماء بتاتاً. ربنا قادر ولا شك في قدرة الله
وقال ان العقل يقول توجد عوالم اخري في هذا الكون وتوجد مخلوقات أخرى في كواكب او مجرات اخري ف الكون. لا تحدها حدود. واكد البروف اقتناعه جليا بعد ظهور الأطباق الطائرة بسماء امريكا كما اوردته البنتاغون وصار واضحاً بالفكر والمنطق انه من الاستحالة ان تكون
الارض هي الوحيدة في هذا الكون الرهيب الجميل . كُون لا شرق ولا غرب ولا شمال ولا جنوب ولا فوق ولاتحت وبلا نهاية او بداية. كون عجيب لايستبعد بل قد توكد الابحاث المستقبلية عن سكان اخرين وحياة اخرى وقال انه كون هائل تقشعر له الابدان وترتجف له القلوب
وتسجد له الجباه خشية وتخرس له الافواه ولا تسمع الا همسا وتعنت له الوجوه وقد خاب من حَمل ظُلما. موكدا بأن سكان هذه الارض ليست وحدهم في هذا الكون وهى حقيقة ولم يخُلق هذا الوجود عبثا.
وذكر بروفسور انور في خبر عاجل من قروب الفضائيون بعد ظهور الأطباق الطائرة في سماء امريكا . عن وفاة الطالبة (يورينينا كارمونجي) اثر حريق كربوني اندلع في جامعة( يأتورا) بعاصمة كوكب (نبتون) كما ان هنالك ست طالبات اٌخريات في حالة حرجة. موكدا ان مجلس أمن الفضاء تتابع اسباب حادثة الحريق المؤسف بالجامعة بعاصمة كوكب نبتون.
وقال بروف انور في رسالة لسكان الأرض وللأجيال القادمة .. من السوداني الباحث الفلكي لمدة خمسون عاماً أنور أحمد عثمان. هنالك مخلوقات غيرنا في هذا الكون ويوماً ما قريباً او بعيداً بإذن الله قادمون لزيارة الأرض وستذكروني عندما يصلوا.
كاتبا ملحوظة.
قال فيها اكثرهم أجمل مننا وبعضهم أشكالهم غريبة . وارقى من البشر تطوراً وعِلماً.
وقال
اضحكوا من كلامي دة لمن يجوكم طايرين.
واكد البنتاغون ان هذا البيان والتقارير والظواهر الغريبة التي رصدت منذ الأول من مايو/أيار 2023 إلى الأول من يونيو/حزيران 2024، يوضح أن مكتب الظواهر الغريبة غير المعروفة تلقى 485 تقريرا عن حوادث غير محددة وقعت.
وتمكن المكتب من حل ما يقارب 300 حالة منها خلال فترة إعداد التقرير، وجميعها تتعلق بأجسام عادية مثل أنواع مختلفة من بالونات الطقس التي مثلت 70% من المشاهدات.
وإلى جانب ذلك، كانت هناك الطيور والأنظمة الجوية بدون طيار (المسيرات) والأقمار الصناعية، بما في ذلك أقمار ستارلينك، والتي تجري في السماء في صورة قطارات من النجوم، فيظن البعض أنها جرم فضائي.
وقال أغلب المبلغين (وهم من المواطنين أو قائدي الطائرات بنوعيها العسكري والتجاري) إنهم رأوا أضواء غريبة، بينما انقسم الباقون بشأن كونها أشياء مستديرة أو أسطوانية أو كروية، وقال فريق آخر إنها مثلثة أو مربعة