عبدالمنعم شجرابي يكتب: .. اضرب واهرب ..حولينا وما علينا
عبدالمنعم شجرابي يكتب: .. اضرب واهرب ..حولينا وما علينا
بالإعدام شنقاً حكمت المحكمة على المصري الذي اغتصب الطفلة السودانية بالقاهرة وحرق جثتها بعد النطق بالحكم طلب المحكوم عليه من أم الشهيدة العفو والسماح فجاء الرد من الحضور بالهتاف يحيى العدل ونعم بالله ( ما أعدلك يا رب )
إن أصابت لها أجران وإن أخطأت لها أجر المجتهد وروابط الهلال بالمهجر التي تم حلها على خلفية تعينات جديدة استحقت من مجلس الإدارة صوت شكر أما رابطة حائل ورئيسها المهندس أسامة مبارك فيتوجب شكرها من الهلال ( المجتمعي ) لا الهلال النادي العريق العتيق وإن
كان لي أن أوصي فإنني أوصي القادمين للقيادة بالقواعد والتوحد
وهلالاب والأجر على الله
*** مطلوب تجهيز خمسمئة شاب وشابة ( كحد أدنى ) بعدد من العواصم العربية للخروج بلافتات مؤيدة لغزة وشعبها وعلى أي جهة تأنس في نفسها الكفاءة التقدم ( وترجى الراجيها )
*** سُبت ولُعنت ( بالفيها والما فيها ) وكل ما كان يقال عن الصحافة الرياضية هو الآن في الصحافة السياسية وصحفييها وبعض الأسماء تستحق الاستثناء ( وحولينا وما علينا )
*** جميل وجود اللجنة الأولمبية السودانية ( حاضرة وفاعلة ) جميل إجتماع رئيس اللجنة السودانية برئاسة المهندس أحمد أبوالقاسم برئيس اللجنة الدولية والأجمل بقاء السودان ( أولمبياً ) متجاهلاً الحرب ومآسيها
*** الزول ده قولوا ليهو اهدا الزول ده قولوا ليهو روووق
الزول ده فهموهو الحكاية دي ما بتتحلا كده
*** صاحب القدمين الذي يشكي من قصر ومن طول أصبح فجأة آلة عسكرية وياللعجب ( فالموتر ) الذي كان يتمناه الناس أصبحوا يخافون منه
*** لا نداءات بالتبرع بالدم .. لا كورسات ولا تدريبات في الاسعافات ولا حتى نقل الجثث ( ود كلو ) والبلاد تعيش الموت والجروح ولا معالجة ( للنزوح )
*** لو سألتم عن عدد الفنانيين والفنانات السودانيين بالقاهرة لقلت لكم عددهم أقل بقليل من الذين دخلوا دخلوا مصر عبر ( التهريب ) وأكبر من الذين دخلوا بالمعابر
هم للفرح وأهل الفرح اللهم بدل أحزاننا أفراحاً
عبدالمنعم شجرابي ..