يوسف عبد المنان يكتب: ..خارج النص..نقاط في سطور
يوسف عبد المنان يكتب: ..خارج النص..نقاط في سطور
من حق أي سياسي التطلع للمناصب الأعلى لخدمة بلاده سياسي بلا طموح كالورة بلا عطر وقد اعاب الأخ عطاف عبدالوهاب الذي قال العميد عبدالله ابوايمن انه عضوا بحركة العدل والمساواة وأقر عطاف بهذا الانتماء ولكنه رفض أن يتطلع احد قيادات حزبه لموقع مدير جهاز
الأمن والمخابرات وهاجم عطاف الدكتور عبدالعزيز عشر لأنه فقط تطلع لمنصب كبير في الدولة ولم يتطلع إلى رئاسة الجمهورية نفسها التي سعي لها كيجاب عليه الرحمة وياسر عرمان عليه اللعنة من حق عبدالعزيز التطلع لأي موقع في الدولة رغم معرفتي بذهده في
المناصب حتى داخل المنظومة الحزبية ولايعيش عشر في جلباب جبريل ويكابد بالكاد مصروفات مركز الدراسات الاستراتيجية الذي إنشائه ولا حاجة لعشر للدفاع عنه وهو شخصية عامة سواء كانت الزخيرة التي صوبت نحوه من داخل الصندوق أو من خارجه ثم من
قال ان احمد إبراهيم مفضل ساعيا ليبقى في هذا الكرسي ويغضب لمجرد أن أحدا قد رشح نفسه للمنصب الذي تسنمه مفضل بكفائته وقدراته وقد حقق نجاحا يشهد عليه كل الشعب السوداني و انتقل الجهاز في عهده من حال إلى حال وله في إعادة بناء السودان بعد خراب الخرطوم يدا سلفت
# تمردت مدينة الدبيبات أمس على مليشيا الدعم السريع حتى قبل وصول الصياد وخرجت المدينة شبابا ورجالا يهتفون في نهار رمضان بصوت واحد لا اله الا الله؛ الله أكبر علي القتلة وهو يشيعون جثامين أخوة أشقاء
اغتالتهم مليشيا الدعم السريع أمس في نهار رمضان رميا بالرصاص بعد أن حاولت عناصر الدعم السريع نهب متجر الشهيدين وبعد مقاومة تم قتل الشقيقين وسيرت الدبيبات أمس مسيرة كبيرة هتفت في وجه عناصر المليشيا التي حاولت استهداف الموكب ولكنها فشلت في
الحيلولة دون الوصول المقابرفي وقت هرب فيه أمام مسجد الحاجز عادل حامد يونس إلى الضعين وهو من أئمة الدعم السريع مثله وقادة الإدارة الأهلية التي تم حلها وباستثناء الناظر الهادي اسوسة الذي تمت حمايته بادعاء انه كان متعاونا مع الأجهزة الأمنية وحكومة
الولاية الا ان مواطنني المنطقة المتضررين من المليشيا هدود بالقصاص من كل المتورطين في قتل المواطنين أو النهابين واللصوص وطالب ناشطين بإلقاء القبض على موظفين في بنك النيلين بالمدينة شاركوا في فتح خزانة المصرف
# الكتائب الثورية التي تقاتل في الميدان مع َ القوات المسلحة من تنظيم غاضبون يمثلون شرف الشعب السوداني في معركة ليست معركة أحدا وهي معركة كل الشعب السوداني وكل مكوناته التحية والتقدير لغاضبون من أبناء هذا الشعب وقد ترامي الشهيد بعد الشهيد في معركة الكرامة التي يخوضها الشعب
