مطالب بسن تشريعات لضبط الخطاب الإعلامي للحد من بث الكراهية بالسودان
الخرطوم: مني مصطفى
أكد بروفسير علي شمو الخبير الإعلامي أن التطور التقني لوسائل الاتصال عامل اساسي لنشر الخطاب الكراهية وله ابعاد خطيرة بالسودان من تفيت لوحدى السودان وقال في ورشة التي نظمها المركز السوداني المستقل للدراسات الاجتماعية والاستشارات بقاعة الشارقه بجامعة الخرطوم أن الحكومة اكبر مرتكب الكراهية بسبب الصراع السياسي حول السلطة وقال السودان لديه ٥٠٠قبيله و١٣٠ لغه وتنوع اثني مما يتطلب ايجاد خارطة تحد من خطاب الكراهية موكد غياب التشريعات الجنائية التي تحد من تنامي ظاهرة الكراهية وشدد بضرورة طبط المحتوي في الصحافة الالكترونية وسن قانون رداع لتأثيرها وسر عة تدوالها في المجتمع واضح مدير المركز السوداني المستقل للدراسات الاجتماعيه والاستشارات د ياسر العبيد أن المركز يقدم دراسات حول مواشرات التنمية ودعم صناع القرار مشير بأن المركز مؤسسة بحثية تعمل علي حل الأزمات وتذويد الدوله بالخبراء والمختصين وقدمت خلال الورشة اوراق علميه ناقشت قضايا الكراهية.