لجان مقاومة الفتيحاب تحذر من كارثة ” موت المواطنين “
نص البيان
وصل الأمر بسكان الفتيحاب إلى حد إنعدام المواد الغذائية وإنقطع الإمداد عن السوق الوحيد الذي كان يوفر القليل من التموين (سوق أم دفسو) وأصبح الوضع لا يطاق بالمعنى بعد انقطاع تام للكهرباء والماء والخدمات
الصحية حدث ولا حرج، المركز الصحي الوحيد الذي يعمل الآن من دون أدنى مقومات لإنقاذ روح بشرية واحدة من الموت رغم المجهود المبذول والتفاني من الكادر الطبي
الآن الكارثة على وشك الحدوث بأن يموت سكان الفتيحاب جوعاً بعد أن ماتوا بالرصاص والدانات الطائشة والمتعمدة