مقالات

عمر احمد الحاج يكتب: .. دوائر..البرهان القائد والبرهان الرئيس هو رمز السيادة والقيادة والريادة والتحدى فى البلاد

عمر احمد الحاج يكتب: .. دوائر..البرهان القائد والبرهان الرئيس هو رمز السيادة والقيادة والريادة والتحدى فى البلاد

 

ملأ الاسافير والميديا ومواقع التواصل الاجتماعى الحديث الذى أطلقه عبد الحى يوسف حديث الافك والضلال والتضليل الذى طعن فيه جيشنا العظيم بخنجر مسموم فى ظهره ممثلا فى القائد العام للقوات المسلحة رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق اول ركن

عبدالفتاح البرهان من خلال الاتهامات الباطلة التى وجهها لسعادته والتى تنم عن تشكيك فى قواتنا المسلحة الباسلة وفى قيادتها العسكرية وفى منسوبيها وهم براء من اتهامات عبد الحى الباطلة للبرهان ولقواتنا المسلحة الباسلة.

البرهان القائد والبرهان الرئيس وقائد معركة الكرامة اثبت للعالم اجمع وللمجتمع الدولى انه قائد عسكرى فذ وفارس مغوار ومقاتل من الطراز المميز لايشق له غبار فى ساحات الوغى وقد اثبت البرهان ذلك من خلال قيادته وادارته العسكرية الاحترافيه الحكيمة لمعركة الكرامة

التى هى معركة وجودية ومعركة وطن وأمة..تدثر البرهان فى قيادته لمعركة الكرامة بثوب الصبر والحكمة والجلد والاقدام والثبات والحكمة لانه يدرك تماما حجم وابعاد المخطط التامرى الاقليمى الدولى على السودان والذى تقوده دولة الإمارات العربية المتحدة دولة الشر

والبغى والعدوان إلى جانب دوائر مخابرات عالمية ومنظمات مشبوهه يهدف إلى اختطاف الدولة السودانية وطمس هويتها ومحوها من الوجود تماما وتغيير خارطتها الديمغرافية باحلال عربان الشتات والمرتزقة محل السكان الأصليين السودانيين ..وان تكون الأدوات التنفيذية الفاعلة فى انفاذ هذا المخطط التامرى مليشيا

ال دقلوالارهابية المجرمة والقحاتة جماعة الاطارى المضروب بقيادة العميل الاماراتى الفاشل حمدوك .
فجيشنا العظيم ..جيش الهنا ..الحارس مالنا ودمنا ..جيش قوقو ادهش العالم كله بالانتصارات المتتالية كل يوم على المليشيا الارهابية…وكل يوم هو من نصر إلى نصر والمليشيا المتمردة الارهابية من هزيمة إلى هزيمة ومن انهيار إلى انهيار

حيث تحاصرهم قواتنا المسلحة الباسلة من كل الاتجاهات وفى كل مكان فى الوطن الغالى وتضييق عليهم الخناق تماما ..وتضعهم فى الصندوق وتوقعهم فى شرك ام زريدو الذى قال به البرهان فلن ينجو منهم احد ويكون الجنجويد أمام خيارين اما الاستسلام او الموت الزؤام .

معركة الكرامة تحولت إلى ملحمة وطنية تجسد شعار : جيش واحد شعب واحد جيش صاحى وشعب واعى..جيش وشعب فداك ياوطن..وتقاتل مع القوات المسلحة فى خندقها كل القوات النظامية والقوة

المشتركة والمقاومة الشعبية والمستنفرين والمجاهدين الذين لبوا نداء القائد العام عندما دعاهم فى خطابه فى الاضحى للمشاركة فى المعركة الوجودية دفاعا عن الأرض والعرض والوطن الغالى وترابه الطاهر .جاءوا من كل حدب وصوب من داخل وخارج السودان ومن كل

الاطياف السودانية تركوا اعمالهم واشغالهم لينخرطوا فى معركة الكرامة ….فلماذا لم يستجيب عبدالحى يوسف ولماذا لم يلبى نداء القائد العام ..وقد انكشف المستور فحديث الافك الذى أطلقه عبد الحى يوسف وهاجم فيه القائد العام وكال اليه الاتهامات اثبت ان عبدالحى يوسف

ليس مع الجيش ومن ليس مع الجيش فى حرب ال دقلوالارهابية المجرمة فانه مع العدو ومن يقف مع العدو فهو فى معسكر العمالة والخيانة والارتزاق.
من يسىء إلى القائد العام فقد اساء للقوات المسلحة

ومنسوبيها وفرسانها الذين ترعرعوا فى عرين الأسود .
والبرهان الرئيس البرهان القائد بتعهد من منطقة ام درمان العسكرية بأن القوات المسلحة ستسلم الشعب السودانى دولة خالية من الجنجويد ومن عاونهم .
ومن قبل أعلن البرهان فى خطابه أمام مؤتمر المرأة

بشرق السودان..إن لاتسوية وإنما قتال بس.. بل بس .. .حتى تنظيف البلاد من من الجنجويد تماما ..ويصبح تراب السودان الطاهر نظيف من دنسهم .
اما باب التسوية او عودة الاطارى والقحاتة عبر حوار جنيف ..جنيف بروميديشن فقد اغلق تماما “بالضبة والمفتاح “.وتم تشميعه بالشمع الأحمر.

وليعلم المنافقون والمرجفون فى المدينة ان البرهان هو رمز السيادة والقيادة والريادة والتحدى فى السودان وسيعود السودان بأفضل مما كان وطنا امنا شامخا مستقرا متحضرا يتوفر فيه الامن والامان والطمأنينة والسلام..وسيكون قبلة أنظار العالم..احب مكان وطنى السودان.

Jamal Kinany

صحيفة العهد اونلاين الإلكترونية جامعة لكل السودانيين تجدون فيها الرأي والرأي الآخر عبر منصات الأخبار والاقتصاد والرياضة والثقافة والفنون وقضايا المجتمع السوداني المتنوع والمتعدد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى