عمراحمدالحاج يكتب: .. دوائر..زنقة حمدوك فى لندن بكم بكم قحاته باعو الدم !!!
عمر احمد الحاج يكتب: .. دوائر..زنقة حمدوك فى لندن بكم بكم قحاته باعو الدم !!!
المجازر البربرية الوحشية التى ارتكبتها مليشيا ال دقلوالارهابية المجرمة فى شرق الجزيرة بقرى السريحه وازرق وغيرها من قرى الجزيرة الأخرى فراح ضحيتها اكثرمن 150 مواطنا من الرجال والنساء شيبا وشبابا
والأطفال وأكثر من 300 اسيرا مع اذلال تعرض له بعض الشيوخ وكبار السن..هى مجازر لم يشهدها التاريخ السودانى من قبل بل لم يشهدها العالم بأسره. مجازر صبرا وشاتيلا ارتكبها الهالك شارون الصهيوني اما مجازر
السريحة وازرق ارتكبها المليشى الماسونى الملعون المجرم المدعو عمر شارون عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، كل ذلك المشهد الماساوى فى شرق الجزيرة وغربها لم يكن ردة فعل من الجنجويد بسبب استسلام كيكل للقوات المسلحة لكن فى اطار استمرار المخطط التامرى
الجنجويدى القحاتى الذى يهدف الى اقتياد السودان نحو الفصل السابع بالدعوة لتدخل قوات اممية او أفريقية باسم الحق الإنساني لحماية المدنيين وهو المخطط الذى يتحرك فيه هذه الأيام العميل الفاشل حمدوك بعد أن غدر بالشعب السودانى ووضع السودان تحت الفصل السادس
عبر بعثة يونيتامس المشؤومة التى كان يتراسها طاير الشؤم فولكر الذى جاء بالاطارى والذى هوى الاطارى به من تحت أقدامه وجنجويده وقحاتته.هذا العميل الفاشل حمدوك وقحاتته واقزامه قدم إلى بريطانيا حاملة القلم
ممثلا للامارات دولة الشر والبغى والعدوان..وليس ممثلا للشعب السودانى لان شعار الشعب السودانى بكل قطاعاته: ” قحت وتقدم لاتمثلنى ” ، القوات المسلحة تمثلنى ” جيش واحد شعب واحد جيش صاحى وشعب واعى.
وحمدوك فاشل بشهادة شاهد من أهلها ناس تسقط بس وشباب تسقط بس أصحاب الثورة المصممة والمصنوعة بالخارج خصيصا للعملاء والخونة الذين يخونون اوطانهم مقابل دراهم اماراتية معدودة او دولارات أمريكيةمزيفة او إسترليني مضروب، فهم بضاعة رخيصة معروضة فى
أسواق العمالة والارتزاق الإقليمية والدولية لمن يدفع اكثر . عقب توقيع حمدوك فى نوفمبر ٢٠٢١م لاتفاق مع البرهان والذى عرف وقتها باتفاق البرهان -حمدوك ، خرج شباب تسقط بس فى شوارع الخرطوم وهم يهتفون بأعلى أصواتهم : “بالصوت والصورة حمدوك طلع ماسورة ” !
عندما حل حمدوك فى لندن فى داونينج استريت ومعه شرذمة من القحاتة خرجت الجالية السودانية فى بريطانيا عن بكرة ابيها وحاصرت حمدوك وشرذمته حتى ادخلتهم فى فتيل” زنقة لندن ” ومن ثم تم أجلاؤهم
بعربات الشرطة البريطانية،فالهتافات الوطنية للسودانيين فى وجه القحاتة علت سماء لندن و بلغت عنان السماء: ” بكم بكم قحاتة باعوالدم ” هذه هى كانت هتافات
السودانيين فى لندن ضد قحت وتقزم واذيالهم ..وطالبوا بالتحقيق مع حمدوك واعتقاله بتهمة الاشتراك الجنائي مع مليشيا ال دقلوالارهابية فى قتل السودانيين وارتكاب جرايم نهب واغتصاب ومجازر للمواطنين فى قرى
الجزيرة ..قرية ودالنورة والسريحة وازرق شرق الجزيرة ثم قرية الهلالية وقرى أخرى بولاية الجزيرة باعتبارها جرايم حرب وجرايم ضد الإنسانية ، كما تلقى حمدوك العميل الفاشل صفعة دبلوماسية قوية من مجلس الامن
الدولى الذى افشل مشروع قانون بإدخال قوات اممية للسودان تحت زعم حماية المدنيين..ففشل مشروع القرار بالمرافعة الدبلوماسية المنطقية والرصينة من مندوبنا ..مندوب السودان لدى الامم المتحدة السفير الحارث
ادريس ومواقف اعتراضية من كل من الصين وروسيا حتى تفوه الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس بتصريحاته التى اكدت فشل مشروع ادراج السودان ضمن عقوبات الفصل السابع وحينها قال غوتيريس: ”
الوقت غير مناسب لعملية إرسال ناجحة لقوات اممية للسودان ” فانهار العميل حمدوك وانهار خالد سلك “ابوسفة” وتبعهم عمر مانيس حيث وقع هذا الخبر على
اذانهم وقع الصاعقة فلم تكن صدمة دبلوماسية فحسب وإنما كانت صدمه كهربائية بالنسبة لهم فكانت هذه اخر الحيل لهم وكما قال الشاعر الذى جاء للعرافة ” رامية الودع او الوداعية “عندما فقد الأمل ودب فيه الياس بعد ان تبددت احلامه فقال لها :
عرافة الحى ردينى إلى امل
ماتت حظوظى وهذى اخر الحيل
فذهبت طموحات القحاتة والاقزام السياسية واحلامهم الوردية فى العودة إلى المشهدالسودانى مرة أخرى ومعهم بقايا الجنجويد.. ذهبت ادراج الرياح.انهم قوم لإحياء لهم
بل انهم لايستحون لكنهم منافقون بدرجة امتياز”.
بحصار حمدوك العميل الفاشل ورهطه من القحاتة واشياعهم بعد أن وضعتهم الجالية السودانية فى بريطانيا فى فتيل
عليهم ان يدركوا تماما انهم أصبح لامكان لهم من الإعراب فى السودان ولاوجود لهم فى وجدان الشعب السودانى النبيل بل انهم باتوا منبوذين لدى المجتمع السودانى “المنبوذون” .
وحسب كواليس نيوز 29 فإن عضو حزب العمال البريطانى روبرت شيلد :
تعليقا على الحشود السودانية فى لندن: ” لقد كان مشهدا ديمقراطيا يؤكد مايريده السودانيون او يرفضوه ” .
احب مكان وطنى السودان.