عبدالمنعم شجرابي يكتب: ياتو جهة ؟!
.. اضرب واهرب ..
ياتو جهة ؟!
*** عدد من سفراء الدول الصديقة والشقيقة ( قاعدين وقايمين ) ومع شعبنا ( شايلين الهم بالجملة ) والأزمة التي خلقها الانقلاب هي التي تمنع قادة تلك الدول من زيارة أرضنا كما يزورون بلدان أخرى وهذا قليل من مصائب وكوارث الانقلاب على البلاد والعباد
*** 281 مليون يورو أنفقها تشلسي كأكبر نادٍ ينفق في الانتقالات الأخيرة مقابل 200 مليون يورو لمانشستر يونايتد يأتي بعده توتنهام ب161 مليون ثم بايرن ميونخ ب157 مليون فبرشلونة ب153 وأرقام سوق الانتقالات الأوروبية ضربت أرقاماً قياسية في إطار ( عقلانية ) كرة القدم وليس ( جنونها )
*** الاغتيال أرحم من ( الاغتيال المعنوي ) والمعترك السياسي السوداني لم يسبق له لا هذا ولا ذاك في اغتيال ( الشخصية السياسية ) وهذا ما لزم التنويه
*** ما شاء الله والصلاة على النبي وعيني باردة وبالجد جد أنا ما عارف يا العليقي محترفين الهلال الأجانب ديل ( لقطتوهم كيف !!؟؟)
*** ( قال الدخل 24 مليار .. ويعني ايه؟ ) سطر خطه الزميل والقلم المريخي ودالشريف ( بسخرية ) على مباراة الهلال وسيمبا أرد عليه بأن ( شعب ) الهلال الذي لا تشبهه ( الجماهير ) الأخرى محب وعاشق لفريقه ولمساندته ومناصرته يدفع ( المليارات ) لا ( الملاليم ) كما يفعل الآخرون
*** تكدس الجثث بالمشرحة الأمر ( القبيح الكريه ) أعادني لأسباب هجرة الراحل المقيم د.كوباني مدير المشرحة وقتها ووزارة الصحة ترفض المشرحة باعتبارها ( عدلية ) ووزارة العدل تفضلها تابعة للصحة وبين هذا وذاك حدث الإهمال .. والمطلوب حالياً المعالجة وكفى
*** حسناً فعلت اللجنة الأمنية ولاية الخرطوم وهي تمنع قيام احتفالاً قبلياً وليت الأمر يتوج بصدور قرار رئاسي بمنعها في كل أنحاء البلاد فمن القبلية والعشائرية شبعنا ( ولنبقى حزمة كفانا المهازل )
*** كتبت الشهر الماضي عن ( الكروش ) والزوائد الأخرى في أجساد الرياضيين العاملين بالميادين فجاءتني صور لبعضهم ( تقّلت ) تلفوني وأحسب أن وزنه صار طناً ( ولا تعليق )
*** لا أدري أأطالب شرطة المرور أم ( ياتو جهة ؟! ) في إيقاف ومحاسبة بعض سائقي الركشات الذين يفسدون الذوق العام بالغناء الهابط وبأعلى الأصوات المنبعثة من ركشاتهم
*** لم تشبع منهم فكلما استقبلت مصر السودانيين قالت ( هل من مزيد ) ..
أكتب من القاهرة سعيداً بتجمع عدد كبير من أهل ( الكفر والوتر ) وإن كنت أفضل بها نفسي ( قارئاً ) لا ( كاتباً ) وعيب ( أم الدنيا ) الوحيد ألا هلال لها والحمدلله أن كل مآذن مساجدها يزينها الهلال
عبدالمنعم شجرابي ..