عبدالمنعم شجرابي يكتب: نعم. اغلبية

….اضرب. واهرب
نعم. اغلبية
*** الثامن والعشرون من مايو هو ( اليوم الوطني ) لنادي الهلال السوداني العتيق العريق التليد فمن داخل قاعة الصداقة الرحبة رفع النادي ( راية الاستقلال ) منضما إلى منظومة الاندية العالمية الحرة الديمقراطية عبر الاتحاد الوطني السوداني المنضم إلى الاتحاد الأفريقي احد ازرع الاتحاد الدولي لكرة القدم
*** نعم هو حقيقة ( اليوم الوطني ) وسيد البلد يصبح ( سيد نفسه ) منعتقا من ( التدخل الحكومى ) مكونا متطلبات حكمه ( بقاعدة عدلية ) كاملة متكاملة وبعلم وبشعار ( حرر ) قبل فترة من ( مستعمر ) عاش وعاس فيه فسادا
*** داخل جلسة برلمان إعلان الاستقلال اتفق الاهله واختلفوا ارتفعت اصواتهم (حبا )وعلت انفاسنا (عشقا) فازت الاغلبية ولم تخسر الاقلية
*** الصواب كان صوابا والخطأ خطأ ادارة الحوار ولم يكن مقصودا ( والغاية ) كانت الهلال ومن قاعة الصداقة فشارع المورده وشارع الاربعين كلاهما الى النادى ( يودي ويجيب )..
***كانت ( نعم اغلبية ) ولا لم تغضب احد وان ( زعلت شوية ) فإختلاف الرأي لايفسد للاهله قضية
*** تميزنا ونحن اللمميزين اصلا بجمعية عمومية واحده لا بجمعيتين ..انتهينا ( بنقله سلسه) الى المنظومه الدوليه والمجتمع الدولي الرياضي المعافى ولاينقصنا فيها شئيا فهلالنا من الاندية الحاملة للرخصة
*** ختاما لا حكومه منتخبة او شمولية لها سلطة بعد الان على الاسياد وبصوت جميل وعال نغنى لسيد البلد ( سيد نفسك مين اسيادك)
*** بانانية صريحة وواضحة وصارمة اهنئ نفسى(واتقبل التهاني) قبل ان اتقدم (للحكومه الانتقالية ) للهلال وشعبه بالتهنئه باعياد الاستقلال المجيدة واخر دعوانا الحمد لله الذي وهبنا هذا الاستقلال وكل ساعة وانتم وهلال الامه بالف خير
عبد المنعم شجرابي