عبدالمنعم شجرابي يكتب: .. اضرب واهرب ..السمح والشين
عبدالمنعم شجرابي يكتب: .. اضرب واهرب ..السمح والشين
نتحدث عن قطوعات الماء والكهرباء لأننا اعتدنا ( الحكم ) بنصف الكوب الفارغ ولو كنا ( ايجابيين ) لحكمنا ( بالنص المليان ) وتحدثنا عن الفرق العاملة في معالجة القطوعات ويا سلام يا سلام ( على نفر ) جادون في رفع معاناة الناس
*** في مواقف ترفض ( الهزار ) ولا تقبل إلا الجدية يميل بعض السياسيون ( بخفة دم مصطنعة ) إلى اضحاك الناس وما درى هؤلاء أن الناس تضحك عليهم
( وتموت من الضحك )
*** لو سألوك عن ( الشفشفة ) الأخطر والأسوء قل هي ( شفشفة ) لوحات الطاقة الشمسية من الآبار وهل أسوء من أن ( يشفشف ) الإنسان من أخيه الإنسان الماء والكهرباء
*** البلد رائعة والطقس معتدل وشعبها المجنون بالكرة مفتون ( بدرجة قف ) بالهلال وحسناً فعلت قيادة الأزرق وهي تختار لفريقها وسط العديد من الخيارات تنزانيا ودار السلام هي ( العاصمة الثانية ) للهلال بعد عاصمته أمدرمان
*** الزول ده قولوا ليهو كترت الكلام كتير
الزول ده قولوا كل القلتو من زمان سمعناه
الزول ده قولوا ليه عاوزين بيان بالعمل شبعنا حديث شبعنا نضم شبعنا كلام
*** ظل وما برح وما انفك الوسط الرياضي الأول والثاني والثالث في الملمات والشاهد تجمع أهله في ( السمح والشين ) وكما شهد عليه السودان ها هي ( أم الدنيا ) تشهد عليه
ورياضيون والأجر على الله
*** تسعة شركات بترول وأكثر وبلدنا غير بترولي
وسبعة شركات غاز والسودان غير منتج للغاز و16 بنك بغير فروعها والاقتصاد منهار ولا غرابة في وجود 36 ( حركة تحرير ) والسودان ( مستعمر ) بالحركات
*** أصابعه تتحرك في كل الأوقات ( عطاءاً ) وأجمل الأوقات عندما يمسك بالساكس .. والموسيقار محمد حسن السنجك موسيقي وموسيقار تجري الموسيقى في دمه ورحل عن دنيانا الفانية فبكته الموسيقى .. بكته الآلات بكاه الناس .. وارتدى الساكسفون السواد
*** نزل مطار القاهرة سالماً .. وهبط مصر آمناً وبقدوم ابني أحمد بعد طول غياب سعدت وأمه واخوته ودعوني في بوح خاص أشكر كل من تابع وسال واستفسر وساعد وتعاطف
ويا أحبابنا الأعزاء
( يوم شكركم الله لا جابو )
عبدالمنعم شجرابي ..