عبدالمنعم شجرابي يكتب: .. أضرب وأهرب ..لن تنجو سعيد
عبدالمنعم شجرابي يكتب: .. أضرب وأهرب ..لن تنجو سعيد
دخلت العنصرية والجهوية إلى ( الخدمة المدنية ) في عهد الإنقاذ وبقيت إلى الآن حيث ( يجيش ) الوالي والوزير مكتبه وإدارته من أهله وبلا مؤهل وبلا منافسة
الشاهد أن نائب رئيس الجمهورية الأسبق حسبو
عبدالرحمن الذي فعل ( فعلته ) يوم الجمعة انحاز ( جهوياً ) ولا أقول ( عنصرياً ) وهو في الأساس تم اختياره السابق على تلك الأسس ( وجيش ) مكتبه عليها
( ولا تلموه لوموا أنفسكم )
*** رمى الهلال انتصاره على الترجي وراء ظهره ووضع مباراته أمام النجم نصب عينه ( وده المطلوب )
السياسي ( العجوز ) مبارك الفاضل المهدي بمناسبة وبلا مناسبة يطلق التصريحات ومبارك الذي شارك وزيراً في كل الحكومات الشمولية اعتدنا أن نسمع له قولاً ولم نرَ له فعلاً وباختصار هو من عشاق ( النضمي ) هواه (التصريحات )
*** شكراً للشعراء وهو يدبجون القصائد للوطن الجريح والسؤال أين الرواة والكتاب أين التشكيل والمسرح أين بقية المبدعين
*** الزول ده يمشي كيلومتر يرجع ميل .. الزول ده من السبت يرجع للخميس ومن التلاتاء يرجع للاتنين الزول ده يمشي خطوة اتنين مستحيل
*** فقدت البلاد مؤسسات ومؤسسات ومؤسسات فقد البلاد الكثير والكثير ويا ( أهل النجمة ) تداركوا ناديكم فنحن في الهلال الأعظم نرفض فقدان المريخ العظيم
*** لا ضرر من ( الخلاف الصحي ) ولا ضرار من ( ثقافة الخلاف ) والمصيبة بل أم المصائب في أولئك المصابين ( بمرض ) الرأي الواحد وأف لهم وهم ( بالسبابة ) يصرخون ( اسكت ساكت )
هؤلاء المساكين نسأل الله لهم الشفاء من هذا
( المرض الفتاك )
*** من الهلال ( هلك ) الترجي ولن ( تنجو ) النجم الساحلي
من الهلال هلك سعد ولن تنجو سعيد
تع
عبدالمنعم شجرابي ..