عبدالمنعم شجرابي ادونا عرض أكتافكم
عبدالمنعم شجرابي ادونا عرض أكتافكم
*** فكر مجلس إدارة الهلال وقدر .. ثم فكر وقدر .. ( وعاين بعيد ) .. ثم ( قلب الهوبا ).. ثم استعدل مكوناً لجنة برئاسة المهندس الفاضل التوم والذي يبدو أنه ( مهندس الشغلانة ) التي اختارت أن تعيد لاعبين لعبوا للهلال وكانت ( سوء خاتمتهم ) في غيره
*** يطرح السؤال نفسه هل تقدم هؤلاء بطلب ( استرحام ) إلى مجلس الإدارة معترفين فيه بالذنب الذي اقترفوه في حق الهلال على كل مستوياته .. أم أن المجلس ( ركب حمارا ) و( خبت أبوابهم ) على طريقه ( سيد اللبن ) ليعيدهم ( معززين مكرمين ) إلى الهلال الذي ( ادوهوا ظهورهم ) وحولوا عليه ( غبار كداراتهم )
*** باستثناء الخلوق مهند الطاهر والرائع مدثر كاريكا لم يستأذن أحد اللاعبين الراغبة لجنة ( الغرض والمرض ) في إعادتهم الهلال في إتجاهه الجديد وغيرهم ( كية ) في الهلال وجمهوره ( قبض ) الملايين سعيداً بشعاره الجديد غير آسف على تاريخ تتحدث به لجنة ( الغرض والمرض ) به الآن لإعادتهم عبر ( عمليه غسل ) ترفضها جماهير الهلال الواعية باعتبارها جريمة حدية
*** الشاهد لو كان مجلس الهلال جاداً تجاه قدامى اللاعبين لكان العجزة والمسنين أحق بالاهتمام والرعاية من ( المرتزقة ) الذين حاربوا ضد الأزرق .. ولأوفى السيد رئيس النادي هشام السوباط بإلتزامه بتخصيص مكتب بالجوهرة الزرقاء لتجمع قدامى اللاعبين إضافة للسيارة ومبلغ ال250 ألف جنيه شهرياً التي تعهد بها في اجتماعه بالتجمع بمكتبه
*** عموماً فلتعرف اللجنة أن ما ستقوم به ضد النظام الأساسي للنادي والتي تعرف اللاعب القديم بالذي أنهى حياته بالهلال باللعب ثلاث سنوات متواصلة ولتعرف اللجنة أن ( المعتدلين ) قبل ( الدواعش ) من رجال القبيلة الزرقاء سيقفون ( ألف أحمر ) ضد ( تفكيرها الملولو ) لعودة ( الأجسام ) التي كانت هلالية لتعود ( أجساداً ) تمرمغت في غيره وحظيت ( بسوء الخاتمة ) بشعار غيره وبعبارات سخيفة من اللجنة اسخفها حفظ تاريخهم
*** ظلت ( الفتنة نائمة ) واختار مجلس إدارة الهلال مع انطلاقته إيقاظها ليحدث الانقسام الكبير المتوقع في المدرجات ويزرع المجلس بذرة فنائه
*** سادتي احترموا الهلال اسمه وشعاره وتاريخه وأدبه وسلوكياته أو ( ادونا عرض اكتافكم )
عبدالمنعم شجرابي ..
