شركة سوما … بناء المعجزات منذ ١٩٨٩
سياسة الشركة هي الاستعانة بأكبر قدر ممكن من الموارد المحلية والمقاولين من الباطن في الدول التي تعمل بها
في أواخر عام ٢٠١٠ تمت دعوة سوما إلى فنزويلا من قبل هيئة الإسكان لبناء وحدات سكنية طارئة (منخفضة الكلفة).
تؤمن الشركة بقوة بأن أفضل نهج هو “إضافة قيمة وتأثير إيجابي مجتمعي في البلدان الناشئة “من خلال احتضان وإشراك أصحاب الشركات المحلية والمجتمع المحلي.
للشركة مشاريع جديدة في جميع أنحاء الاتحاد الروسي.
الخرطوم / العهد اونلاين
التأثير المجتمعي الإيجابي
تم تأسيس شركة سوما في عام ١٩٨٩ . بدأت الشركة في نشاطها خارج الحدود التركية من تركمانستان.
بعد إنجاز المشروع الأول”جارا ألتين” في عشق آبا, تم انشاء مشاريع جديدة في جميع أنحاء الاتحاد الروسي من ياكوتسك إلى سان بطرسبرج، إلى موسكو يكاترينبورغ، بيرم إلى أوفا، تولياتي إلى تبع ذلك إنغوشيا وسوتشي كراسن ودار.
خلال أواخر التسعينيات قامت الشركة بتوسيع نطاق العمليات في مولدوفا ورومانيا. لكن التوسع الجغرافي الحقيقي بدأ في عام 2007 في ليبيا حيث قامت الشركة ببناء برج بوليلي بالإضافة الى استثمارها الخاص في فندق راديسون بلو المهارى والذي تصادف أن يكون من أوائل الاستثمارات المباشرة في ليبيا.
ديوريحمانيالدولي – النيجر
في أواخر عام ٢٠١٠ تمت دعوة سوما إلى فنزويلا من قبل هيئة الإسكان لبناء وحدات سكنية طارئة (منخفضة الكلفة) بسبب الفيضانات (لعائلات الضحايا) في منطقة فارغاس بالقرب من مطار كاراكاس الدولي . بعدما أكملت الشركة بنجاح المرحلة الأولى ١٦٠٠ وحدة سكنية في وقت قياسي في ١٠ أشهر. طُلب من سوما مواصلة أنشطتها الإنشائية بنفس الطريقة حتى عام ٢٠١٥ حيث تم بناء ٣٢٠٠ وحده حسب المعايير الدولية وضمن الكلفه المقررة .
بليز دياني الدولية – السنغال
بين الأعوام ٢٠١٠-٢٠٢٠، قامت سوما بتسليم أكثر من ٢٠مشروعا مختلفا في بلدان مثل السنغال ورواندا وجمهورية الكونغو والنيجر وغينيا الاستوائية في مجال الفنادق والمراكز التجارية والمباني الإدارية والمستشفيات ومراكز المعارض و مرافق المؤتمرات والمطارات ومشاريع البنية التحتية الأخرى .
داكار أرينا – السنغال
مركز مؤتمرات كيغالي – رواندا
القارة الأفريقية تحتاج إلى لاعبين حقيقيين لإحداث التغييرات
علاوة على ذلك ، فإن سياسة الشركة في الدول التي تعمل بها هي الاستعانة بأكبر قدر ممكن من الموارد المحلية والمقاولين من الباطن حيث لطالما كان موردو المواد والقوى العاملة المحلية موضع تقدير من قبل السلطات المحلية.
تؤمن الشركة بقوة بأن أفضل نهج هو “إضافة قيمة وتأثير إيجابي مجتمعي في البلدان الناشئة “من خلال إحتضان وإشراك أصحاب الشركات المحلية والمجتمع المحلي في الأعمال وإيجاد الحلول بالشراكة.