مقالات

د. محمد يوسف قباني يكتب:”الحوكمة: إطار شامل لضبط الفرضيات وتحقيق التميز المؤسسي وفق المرجعيات القياسية” Governance: A Comprehensive Framework for Controlling Assumptions and Achieving Institutional Excellence According to Standard References Dr. Mohamed Elgabbani

د. محمد يوسف قباني يكتب:”الحوكمة: إطار شامل لضبط الفرضيات وتحقيق التميز المؤسسي وفق المرجعيات القياسية”

Governance: A Comprehensive Framework for Controlling Assumptions and Achieving Institutional Excellence According to Standard References
Dr. Mohamed Elgabbani

 

يطيب لي وتحت هذا العنوان أن أقدم له سلسلة من المقالات عن الحوكمة وتأصيلها العلمي والعملي. فمن خلال التواصل المثمر جدا مع الباحث الأستاذ الجليل / ياسر محمد رحمه دابي الليل – عبر رسائله القيمة: رسائل الحوكمة تحت عنوان: درر حوكمية – من اجل هداية –

وتنمية إنسانية للبشرية، والتى أضافت الكثير لتجربتي الوليدة الجديدة في هذا المجال الرائع المتجدد والمتجذر في حضارة الإسلام والإنسان في كل مكان.
لقد تلقيت أكثر من 400 رسالة نصية قيمة هادفة عن الحوكمة من الأستاذ الجليل ياسر. وبالرغم من انشغالي

التام بالكثير من المسؤوليات إلا إنني كنت انسخ رسائله واحفظها واحترم واهتم بمحتواها حتى لا تضيع وسط زحمة باقي الرسائل. وبالفعل كنت يوما بعد يوم استفيد من كل معلومة يقوم بارسالها في مجال الحوكمة واهتم بها واحكمها (الإحكام) بعقلي قبل قلبي.

وإحقاقا لهذا العطاء من الأستاذ ياسر ومن بعد امتناني له كثيرا، قمت بحمد الله ووقوته وتوفيقه بتوثيق ما تعلمته من ال 400 رسالة عن الحوكمه إلى كتابة 50 مقالا وضعت وصغت فيها تجربتي مع الحوكمة والتأصيل العلمي ليتم بإذن الله نشرها هنا اونلاين باللغة الانجليزية واللغة العربية معا.

وللأمانة العلمية والشفافية قمت بارسال بعض من رسائل الأستاذ الجليل ياسر إلى بعض المستشارين الدوليين في كندا وعدة بلاد متقدمة لمعرفة وجهة نظرهم في هذا الطرح والحمد لله الجميع أشاد به مما دفعني لتأصيل التجربة، والتي بصراحة قد تكون باب خير لن ندرك أثره على الصعيد القريب، “وزي ما يقول أستاذ ياسر بعبارته التى حفزت مكنونات المشاعر: نحن يا دكتور قباني نعمل لينا شيء لله يكون أجر لينا بعد الموت”.

ومن باب المشاركة في طرح مفاهيم الحوكمة بصورة مقبولة وجاذبة في بلادنا الغالية، أدناه عنواين ال 50 مقال والتي يسرني أن اقدمها للقارئ الكريم والقارئة السودانية الحصيفة لعلها تنال حلة القبول من الله عز

وجل وتقف بكل أدب لتنال الاستعطاف من قلب سيدنا الرسول صل الله عليه وسلم وتكون معين خير لإنسان محمد – صلى الله على سيدنا محمد، في وطننا الغالي السودان وفي كل مكان. والتي بمشيئة الله سيتم نشرها تباعا مقالا تلو المقال.

عناوين الخمسين (50) مقال:
1. الحوكمة: المنهج القياسي لضبط الفرضيات وتحقيق الجودة المؤسسية
2. معايير الحوكمة: المرجعيات القياسية وتطبيقاتها العملية
3. الحوكمة المؤسسية: التميز من خلال ضبط الفرضيات
4. دور الحوكمة في تعزيز الشفافية والمؤسسية
5. العلاقة بين المرجعيات القياسية والفرضيات في نظام الحوكمة

 

6. آليات الحوكمة لتحقيق أعلى معايير الجودة والتميز
7. مفهوم الحوكمة: بين المجال والمجال المقابل
8. الحوكمة كإطار ضابط للفرضيات: دراسة تحليلية
9. المرجعيات القياسية ودورها في تطوير سياسات الحوكمة

10. الفرضيات المؤسسية تحت مظلة الحوكمة: تحقيق الشفافية والجودة
11. منهجية الحوكمة: تنظيم العلاقة بين المرجعيات القياسية والفرضيات
12. الحوكمة المؤسسية وأثرها في تحسين الأداء العام
13. المجال والمجال المقابل: رؤية متعمقة في تطبيقات الحوكمة

14. ضوابط الحوكمة: نموذج لتحقيق الجودة المؤسسية
15. الحوكمة كأساس للتميز المؤسسي والشفافية
16. التطبيق العملي لمبادئ الحوكمة: من المرجعيات إلى الفرضيات

17. الحوكمة: أسس نظرية ومنهجيات تطبيقية
18. التحول المؤسسي عبر الحوكمة: ضبط الفرضيات وضمان التميز
19. إدارة الفرضيات في إطار الحوكمة المؤسسية
20. دور الحوكمة في تحسين الشفافية وتحقيق المسؤولية المؤسسية
21. الحوكمة والمجال القياسي: مدخل لضبط الفرضيات المؤسسية

22. مفهوم المجال والمجال المقابل في تصميم سياسات الحوكمة
23. الحوكمة كنظام ضابط: أسس ومعايير تطبيقية
24. الفرضيات المؤسسية ودورها في نجاح نظم الحوكمة

25. منهجيات الحوكمة لتحقيق التنمية المستدامة
26. دور الحوكمة في بناء مؤسسات قوية ومستدامة
27. الحوكمة والمرجعيات القياسية: دراسة تطبيقية في بيئات العمل
28. تصميم نظام الحوكمة: العلاقة بين الجودة والشفافية
29. الحوكمة المؤسسية وتحقيق الاستدامة من خلال ضبط الفرضيات

30. المرجعيات القياسية كأساس لتطوير نظام الحوكمة
31. الحوكمة والابتكار المؤسسي: علاقة تكاملية
32. أثر الحوكمة في تعزيز المساءلة المؤسسية
33. الحوكمة كنظام ضابط لتوحيد الفرضيات وتحقيق التميز المؤسسي

34. دور الحوكمة في تعزيز الشفافية والمسؤولية الاجتماعية
35. المرجعيات القياسية والحوكمة: نموذج لتحقيق الريادة المؤسسية
36. الحوكمة المؤسسية: بين ضبط الفرضيات وتحقيق الكفاءة

37. التكامل بين المرجعيات القياسية والحوكمة: نظرة متعمقة
38. الفرضيات المؤسسية في ضوء أنظمة الحوكمة الحديثة
39. الحوكمة: المفهوم، التطبيق، والتحديات المعاصرة
40. منهجية الحوكمة لضمان الجودة المؤسسية
41. الحوكمة كإطار تنظيمي لتعزيز الشفافية والتميز
42. المرجعيات القياسية ودورها في ضبط الفرضيات المؤسسية

43. الابتكار في الحوكمة: كيف تضبط الفرضيات معايير الجودة؟
44. الحوكمة والمسؤولية المؤسسية: علاقة متكاملة لتحقيق التميز
45. تطبيقات الحوكمة في بناء نظم مؤسسية مستدامة
46. الشفافية والحوكمة: آليات لضبط الأداء المؤسسي
47. الحوكمة: التحديات والفرص في ضوء الفرضيات المؤسسية

48. المرجعيات القياسية في الحوكمة: أدوات لتطوير المؤسسات
49. دور الحوكمة في تحسين الأداء المؤسسي وضمان الشفافية
50. الحوكمة: بين التنظير والتطبيق لتحقيق معايير الجودة العالمية

Jamal Kinany

صحيفة العهد اونلاين الإلكترونية جامعة لكل السودانيين تجدون فيها الرأي والرأي الآخر عبر منصات الأخبار والاقتصاد والرياضة والثقافة والفنون وقضايا المجتمع السوداني المتنوع والمتعدد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى