مقالات

بثينة ابو القاسم تكتب: ..اوراق هامة جدا ..شكرا جيشنا الباسل وتبا لمن خانو…….

بثينة ابو القاسم تكتب: ..اوراق هامة جدا ..شكرا جيشنا الباسل وتبا لمن خانو…….

 

 

استميحكم عذرا ايها القراء الكرام أن نقف خمسة دقائق ونرفع قبعاتنا تعظيما لذلك الدور البطولي الذي تقوم به قواتنا. المسلحة تجاه دحر العدوان الغاشم. علي. الوطن والذي جعل الايادي السمر نتكاتفت معلنة النصر نعم.

النصر الذي عشنا أياما وشهورا وسنينا مره ننتظر قدومه وهويقدل بهيبة السامغين من ابنا السودان الشامخ الابي بأهله الأوفياء الذين اوفو ماعاهدو الله عليه ومابدلو تبديلا. ..

وقفت قواتنا المسلحة بكل مسمياتها في يوم ةالرجال ١٤ ابريل ملبية ندا ء الوطن الراعف بشجاعة ومهابة الرجال وقفو جنودنا .هبو لنصرتنا ليحموا تراب الأرض التي أنجبت عبد الطيف الماظ وصحبه والأزهري وصحبه من الذين اخرجوا السودان من مذبلة الاستعمار المر يوم أن

رفعوا علم السودان عاليا خفاقا علي مر الدهور والأجيال معلنين أن ابن السودان حرا أبيا سامغا مرفوع الراس. وكان لزاما علينا أن لا ننسي تلك التواريخ المهمة من عمر المرحلة وتلك الوقفات الصلبة لرجال ظلو يفقهون ناصية

معني أن نكون والا نكون وقد كنا. كانت مهيرة وستظل وكان بعانخي والتاريخ يسطرلأجيالنا اروع البطولات ؤانصع التواريخ قد يتواري الي مخيلتي أن كل ما يخص شعبنا من وثائق قد اتلفها المتلفون ولكن يجب علينا أن نفكر ونعي تماما ما بزلته الأجيال السابقة في توصيل

وتوعية صغارها بكل ما كان يحدث في بلادنا والحمد الله وكأنهم كانو يرتعدون مخيفة من يوم تتلف فيه حتي شهادات ميلادنا وتطمس هويتنا ونضيع بين البشر ويكتب علي وجوهنا العرب والعجم شهادة (بدون) وما

اقسي وأمر تلك التسمية التي كان سيفرضها علينا بعض الحكام العرب بتشدق وعنجهية ولكن لا. لا لا والف لا طالما بين ظهرانينا رجالا سمر تظهر علي ملامحهم الشجاعة بغبشتها الطاغية التي تميز الرجال نعم هكذا.

هم السود يتلفحون بثياب الرهبة والرغبة في قتل من يهين تراب أرضهم الطاهرة التي عستم فيها الفساد يا أيها الاوغاد المتربصين الخونة خائني العيش والملح تبا لكم يا أشباه الرجال من اين جئتم ؟؟؟؟؟؟؟ومن الذي دفع لكم يا

أيها المأجورين نحن نعلم جيدا انكم اخذتم الثمن ومازال بعضكم ينتظر وقوفا علي جثث الأبرياء من اابنأونا وبناتنا واابأؤنا الذين رميتم بهم علي أفواه الحمامات والبيوت وقوارع الطرق والبيوت كم انتم انجاس قادمون من أرحام المتاهات و السجون نعم السجون التي صدأت

ملابسكم في داخلها وصرتم وحوشا أرادت أن تتغذي علي أجساد السودانيين تبا لمن فك وثاقكم وأطلقكم تبا لدول الجوار التي استباحت الاراضي السودانية ورجل السودان اين هي المواثيق الدولية التي تمنع ذلك اين الاعراف هل

الغيت جميعها فصار السودان وشعبة كتلة لحم تتباري في النيل منها سبعة دول أيعقل ذلك يا زعماء الامارات انتم من وردتم الي دولتنا المغتصبين..قطاع الطرق. .السارقين اللقطاء.. فاقدي. الأهلية. بأمرة منكم انتم من شحنتم لنا

عبر سياراتكم المدججة وباحدث انواع الاسلحة الخونة والهاربين من العدالة ليقاتلوا شعبا طيبا استطاع في يوما من الايام وخلال زمن وجيز أن يبني لكم دولة بأكملها بكل حب ووفاء تدعي ابو ظبي وغاب عنه انكم الد عداوة له ولكن لا أسفا علي ذلك طالما هنالك تاريخ يدون ورب يعلم بكل الخفايا

Jamal Kinany

صحيفة العهد اونلاين الإلكترونية جامعة لكل السودانيين تجدون فيها الرأي والرأي الآخر عبر منصات الأخبار والاقتصاد والرياضة والثقافة والفنون وقضايا المجتمع السوداني المتنوع والمتعدد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى