انتصار ابراهيم النور تكتب : بدون مجاملة
انتصار ابراهيم النور تكتب : بدون مجاملة
عمدت السياسة الإعلامية للعدو ، ومازالت تعمل على توسيع حاضنة الدعم السريع وتحويلها الي قبائل كاملة تقاتل الجيش السوداني وتقاتل القبائل الأخرى.
هدف العدو الخارجي بهذه السياسة الخبيثة الي استمرار توفير المقاتلين
وعدم تحقيق الوحدة الوطنية في مواجهة الدعم السريع وكذلك صرف الانظار عن حقيقة الغزو الخارجي….
كثير من أبناء الوطن وقفوا مواقف ماجدة سيخلدها التاريخ
وكانوا ومازالوا رموزا في هذه الحرب
حافظوا بمواقفهم البطولية على الدولة والوطن وهذا ليس بجديد الجديد ماتقوم به الإله الاعلاميه للعدو بنشر فيديوهات قديمه للعوده خاصه الفيديو المتداول لخلو شارع الستين من اي دعامي هذه الفيديو تم نشره في
العديد من القروبات وغيرها من الفيديوهات والمنشورات خاصه عقب زياره الرئيس الإثيوبي للبلاد ومن قبله الوزير السعودي حيث راجت في الاسافير خروج. قوات العدو من بعض المناطق خاصه ولايه الخرطوم وان هذا الخروج هو تنفيذ لاتفاق جده وهذه الزيارات بغرض التأكيد واطلع الحكومه بذلك
لقد نسو او تناسو ان الشعب السوداني والجيش صاحي ولا ينطلي عليه ذلك
كذلك فقد هدفو من ذلك تشكيل رأي عام سلبي بأن العدو انسحب فلماذا لم يتقدم الجيش هي كمين فاشل لاستدراج الجيش
ستظل الوحدة الوطنية هي السلاح الأقوى للنصر في هذه الحرب وهزيمة الأعداء ومشروعاتهم التفكيكية الاستعمار ية.
على المواطن ان يكون حذر والا بنشر مثل هذه التفاهات التي تخدم خط العدو يجب التفكير الف مره قبل أن تنشر
هذه المنشورات من شأنها تفكيك التلاحم الوطني بل يجب أن ننشر منشورات تتحدث عن التفاف الشعب مع جيشنا لذا كونو حذرين
وما تدوين الثورات الا فرفره مذبوح.
كسره
الخزي والعار لمن باعو وطنهم واعطو المجال للخارج. سيدون التاريخ هذا الخزي السافر والخيانه العظمى لتكون وصمه عار على الجباه علي مر الأزمان
جيشا واحد شعبا واحد