إسحق احمد فضل الله يكتب : .. آخر الليل (القادم هو)

 إسحق احمد فضل الله يكتب : .. آخر الليل (القادم هو)

والمخابرات والجيش كلاهما يكمل وضع خطة المرحلة القادمة
وأولها. هو
صورة وتسليح وتوزيع العدو
والصفحة الاولى بعض مافيها هو
بعد مقتل سبعة وستين من قادة الدعم التوزيع الجديد هو

عميد ابو البشر ../كان مسئول تأمين الخرطوم/ الان هو الرابط بين القوات

القذيفة اخطاته أمس الأول وقتلت السائق وهو شقيق بلابل الذى قتل الخميس وهو القيادى الوحيد الان من المسيرية

(2)

امدرمان يقودها حسن محجوب…
وهو متهم بأن له تعامل مع جهة خارج الدعم وحتى يطمئنوا الدعم يعين عيسى….خال حميدتى…مرافقا له
وحسن محجوب كان يدير مخابرات الخرطوم
وابو البشر معه وهما لإدارة عمل العاصمة…

وشرق النيل وبحرى
وعصام فضيل للظواهر السالبة/الاسم المهذب لمتابعة من يتشككون فيهم

وهو من رآه الناس أمس الأول يبكى بشدة على قتيل هو غالبا….دقلو
بينما دارفور كلها تتحدث عن أن دقلو فقد عقله
وان الدعم ينقل مهامه إلى
اللواء….كبة..

معتمد تلودى السابق
والذى يعهدون إليه الان بكردفان…يدير من بقى فيها
وعثمان عمليات يتصل به أمس لاعتقال العدد الهائل من الهاربين
والاثنين كان يخاطب بعض القادة ليقول إن احترافية الجيش هى التى هزيمتهم.

(3)

والعزيمة عادة ما تصنع النزاع فى الجهة الواحدة
ومن النزاع أن جنود الدعم يصرخون عن
لماذا يمنعونهم من الهروب بينما لا يمنعون أحدا من الماهرية

والاتهامات تصرخ بأن قبيلة معينة وضعت شريحة تدل المسيرات إلى عربة…ابو البشر
ومن يتهمهم هؤلاء يقولون
اسالوا عمن يغسل عربة ابو البشر

ويعدون حكاية عبد الله بابا…أكتوبر الماضى…الذى قتل بشريحة
وحمى الشرائح ترج الان الدعم..
و….

(4)

الصفحة الأولى التى ترسم الدعم السريع فيها الان…كل شىء…تمهيدا للعملية النهائية…
وفيها من باع أهل الحافلة الأسبوع الماضى/وهم ثلاثة عشر من القادة الهاربين…

والصفحة الاولى فيها مخطط التعامل القادم…
ومتى….واين…وكيف…وتوقع السالب والموجب…والإجابة
وغدا الحديث عن الصفحة الثانية