عمر احمد الحاج يكتب: .. دوائر..الله اكبر عاصفة على الجنجويد والقحاته ناسفه
عمر احمد الحاج يكتب: .. دوائر..الله اكبر عاصفة على الجنجويد والقحاته ناسفه
كل يوم من أيام التاريخ يمر تتقدم فيه قواتنا المسلحة الباسلة فى كل محاور القتال فى معركة الكرامة ويحقق جيشنا العظيم كل يوم انتصارات كبيرة وعظيمة تثلج صدور السودانيين جميعا بالداخل والخارج وتبعث فى
نفوسهم الأمل والتفاؤل بأن نصر الله قريب..فى ذات الوقت كل المؤشرات الماثلة امامنا تقول بأن جيشنا العظيم يقترب من التحرير الكامل للتراب السودانى من دنس الجنجويد الاوباش والقحاتةوالمرتزقة. فى العاصمة
الخرطوم وفى الجزيرة وسنار ودارفور ومصفاة الجيلى وفى كل شبر دنسه هؤلاء الاوباش بإذن الله تعالى ، وان ساعة النصر المبين قد اقتربت وان ملامح النصر قد بانت فى الافق القريب بإذن الله تعالى..وعلينا فى هذه الأيام ان نكثر من الدعاء لقواتنا المسلحة الباسلة بالنصر
المبين..ولنردد كلنا وفى كل الأوقات خاصة اوقات الاستجابة ..اللهم نصرك الذى وعدت ، اللهم انصر جيشنا العظيم نصرا عزيزامؤزرا وغاليا على الجنجويد والقحاته.
اربع معطيات عجلت بانتصارات قواتنا المسلحة الباسلة
على الجنجويد الاوباش ابرزها : اعداد القوة العسكرية والعتاد الحربى المناسب حسب الخطة المرسومة من جانب قواتنا المسلحة الباسلة لمعركة الحسم النهائي التى انطلقت وتمضى بصورة مبشرة، سلاح الدعاء ، والقرآن لابطال مفعول السحر الأسود الذى يستخدمه هؤلاء
الاوباش، والتكبير فالله اكبر عندما تعلو اصوات المقاتلين بها فى عنان السماء..تسقط الاصنام والازلام ويسقط الجنجويد والقحاتة والمرتزقة والعملاء ويبطل مفعول كل سحر بإذن الله تعالى…فالله اكبر عاصفة على الجنجويد والقحاته ناسفه.
فلانلتفت فى ايام الانتصارات العظيمة لجيشنا المقدام إلى المرجفين فى المدينة والمنافقين من أمثال العميل الفاشل حمدوك اكبر” ماسورةسياسية ” تمر على السودان فى تاريخه السياسى القديم والحديث وخالد سلك ” ابوسفه ” ورشوة عوض وجعفر سفارات: “سفارة
سفارة”ووجدى شاشات وفكى منقة ومريم الصادق التى شوهت سمعة الدبلوماسية السودانية العريقة إبان توليها وزارة الخارجية ،هؤلاء الجنجويد والقحاته الهوانات كانوا بمثابة متاريس وعقبات فى سبيل تقدم السودان وفى سبيل ان يكون السودان دولة حرة مستقلة وآمنة
ومتحضرة فكان هدفهم الاستراتيجي اختطاف الحكم ثم اختطاف الدولة السودانية وتسليمها للامارات دولة الشر والبغى والعدوان ولقوى خارجية اقليمية ودولية تسليم
مفتاح.ومادروا : مافى مليشيا بتهزم جيش مثل الجيش السودانى وما فى مليشيا بتحكم دولة مثل السودان
الوطن الغالى..فالسودان لن تحكمه مليشيا ال دقلو الارهابية بتاتا الا على أجسادنا جميعا مابقينا على قيد الحياة ولن يحكمنا القحاتة الهوانات ربايب الاستعمار الجديد وانصار الاطارى المشؤوم..بعد أن اشعلوا الحرب
بسبب الاطارى الذى هوى من تحت أقدامهم فكانت اخر حيلهم تشكيل فرقة موسيقية يقودها الموسيقار العميل الفاشل حمدوك واسموها تقدم وهى فى الاصل تقزم وهو وجه اخر للقحاتة او وجه قحاتى اخر ..فاعضاء فرقة
تقدم الموسيقية هم من الأقزام الذين ماعاد لهم مكانة ولاوجود فى وجدان الشعب السودانى بل أصبحوا من المنبوذين . وأفضل مقطوعة موسيقية يداومون على عزفها دايما هم وجدادهم الالكترونى ..لا للحرب.
نحن فى السودان نهوى اوطاننا ونلتف حول جيشنا العظيم..الذى هو صمام الأمان وطوق النجاة للشعب السودانى وأمل الأمة السودانية،فالكل اليوم
يردد : جيشنا يا جيش الهنا الحارس مالنا ودمنا ، جيش قوقو .
وللاوطان فى دم كل حر
يد سلفت ودين مستحق.