عبدالمنعم شجرابي يكتب: .. أضرب وأهرب… ياهو السمح
عبدالمنعم شجرابي يكتب: .. أضرب وأهرب… ياهو السمح
اللقاء مختلف.. المولوديه الجزائري عنده ما يخاف عليه وما يخاف منه يخاف من الهلال اسماََ وشعاراََ.. الهلال الذي صرعه على أرضه ومن أرض المليون شهيد عاد ظافراََ منتصراََ بأربع نقاط وهدف(زي السم)
..يخاف من أن(يدبل) له الأزرق (بجرعه) تانيه (تسمم) موقفه في المنافسه.
••• نكرر فالمولودية عنده ما يخاف عليه يخاف من (ضربه) تبعده مسافه ليست بالقصيرة من البطاقة الثانيه ويخاف من هزيمه تفجر الأحداث مرة اخرى بناديه بأكبر مما كانت.
••• ما يخاف المولودية منه وما يخاف عليه يفرض عليه ان يدخل المباراة بمدخل واحد ليترك للهلال خيار الخسارة أو الاجتهاد العالي للخروج بالنقطه الواحده.
••• لنترك للمولودية (سياسته الداخليه) جانباََ والتحدث
عن (السياسة الخارجية) للازرق والذي يجلس على (جبل) والتأهل للمرحله القادمه تحت عينيه ورجليه وما عليه الا ان يدحرج الكره وان كان التعادل والخروج بالنقطة يقول له (تلتو ولا كتلتو) الا انه يرفض ويريد ان
يتأهل كبيراََ كما هو وبالعلامة الكاملة والقفز بالنقاط من (تلاته ارباع الدسته) إلى (الدسته)والواقع يقول المباراة ساخنه ساخنه (نار منقد) في يومٍ بارد.
••• ازرقنا لا محال جاهز مسنوداََ بخلفية الأداء
والمكاسب..والهيبه التي صنعها تجعل منافسه (يموت موتو) لينتزع من الأسد النقطة.
••• فلوران عارف (يعمل شنو) وابطالنا حيكرروا (نفس العملوه) وإن انقلبت المولودية (حربوية) وغيرت جلدها.
••• الهلال داخل على التأهل والمولودية داخله إلى (اللولوه).
والخلاصة الهلال يأكل بيده والغالب المولودية ستحتاج لتأكل بيد غيرها.
••• وبإذن الله (حنشوف السمح) والبعيد (يسمع السمح) وياهو الأزرق (ياهو السمح).
عبد المنعم شجرابي..